منتديات كنيسة الاحرار
اهلا بيكم فى منتدى كنيسة الاحرار
للمشاركة فى المنتدى يجب عليك التسجيل
منتديات كنيسة الاحرار
اهلا بيكم فى منتدى كنيسة الاحرار
للمشاركة فى المنتدى يجب عليك التسجيل
منتديات كنيسة الاحرار
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


  
 
الرئيسيةالمجلهأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
tota
مشرف عام من جيوش الاحرار
مشرف عام من جيوش الاحرار
tota


انثى الحصان
عدد المساهمات : 67
نقاط : 27042
تاريخ التسجيل : 24/12/2009
العمر : 33

اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي Empty
مُساهمةموضوع: اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي   اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي Icon_minitimeالسبت يناير 16, 2010 11:33 am

الأخوة الأحباء...

نقدم لحضراتك ملخصا قصيرا لموضوع إعتراف القرآن بسلامة الكتاب المقدس من التحريف. فقد ورد إلينا من الأخ الفاضل مودي، كتيب يرد فيه على موضوع هل إعترف القرآن بسلامة الإنجيل من التحريف، وفي نفس الوقت يتهم الإنجيل بأنه من غير عند الله!!!!!! ثم رددت على هذا الكتاب في نقاط محددة مختصرة على قدر الإمكان، وسوف ألخص لحضراتكم هذه النقاط. (مرفق نسخة كاملة مع الرسالة)

إفترض سيادته أنه لتدبر أي كتاب إن كان من عند الله أم لا أن لا يكون فيه إختلافا كثيرا.

ورددنا عليه وقلنا أن هذا التدبر خاص بالقرآن فقط، لأنه لا يوجد أي دليل على إنه من عند الله، ولذلك فقد وضع لنفسه هذا القاعدة حتى يثبت أنه من عند الله، وهي قاعدة وهمية لا تعطي أي مؤشر ولا أي مصداقية، لأن أي مؤلف يؤلف كتاب ليس به إختلافات لا يعني أنه من عند الله!!!!!!

أما بالنسبة للكتاب المقدس فقد إعترف القرآن بمصداقيته، وأنه من عند الله وموحى به!!! وبالتالي فلا نحتاج لهذه القاعدة الوهمية لإثبات مصداقيته، ولكن إن كنتم تدعون بتحريفه، فقواعد إثبات التحريف تختلف عن قواعد إثبات عدم وحيه!!!!

وحيث أننا لدينا إعتراف صريح وقاطع من القرآن بأن التوراة والإنجيل من عند الله، واليهود والنصارى ليس عندهم شك في أن كتبهم من عند الله، فقد إمتنع التدبر لإمتناع الشك!!!!!!!

ولكي تثبت أنه تم تحريفه فيجب عليك أن تقارن بينه وبين النسخة الأصلية، وليس أن تقيمه بعقلك الفاسد!!!

ولكي تأتي بنسخة أصلية يتم المقارنة على أساسها يجب أن نعرف متى كانت آخر نسخة سليمة معترف بها موجودة على الأرض!!!!

ولكي نعرف متى كانت آخر نسخة سليمة موجودة على الأرض سنرجع إلى ما تؤمن به – أي القرآن - الذي يقول أنه كانت هناك نسخ سليمة من التحريف موجودة بين يدي محمد!!!!

وهذه هي نقطة بحثنا، أن نثبت أن النسخة التي إعترف محمد بأنها موحى بها من عند الله كانت موجودة بين يديه وسليمة من التحريف اللفظي.

إذن الشرط الأول الذي وضعه سيادته لإثبات تحريف الكتاب المقدس بينّا بطلانه، لأنه لو أردت أن تثبت فساد الكتاب المقدس، فعليك أن تثبت أنه تم تحريفه، وليس أنه من عند غير الله فلذلك به إختلافات!!!! إذن:

1- نحن نتحدث فقط عن الكتاب المقدس الذي كان بين يدي محمد، ولا نتحدث عن الكتاب المقدس الحالي (فهذه مرحلة ثانية في الحوار، بعد أن نتأكد من أن الكتاب المقدس كان بين يدي محمد سليما من التحريف).

2- نحن نتحدث عن التحريف اللفظي فقط، ولا نـناقش أي أنواع أخرى من التحريف، ( فما يهمنا هو النصوص، ثم نبحث عن التأويل في المرحلة الثالثة من الحوار بعد أن نتأكد من سلامة النصوص)

3- لقد أوضحت الفرق بين التحريف، والإعتراف بكون الكتاب وحيا. وقلت أن الفرق بيننا وبينكم أننا لا نعتبر القرآن وحيا من عند الله، ولذلك فنحن نوضح الإختلافات والتناقضات التي به والتي حكم هو بنفسه أنها دليل تدبره ومعرفة إن كان من عند الله أم من غير عند الله!!!

أما بالنسبة لكم فأنتم تعترفون بأن الكتاب المقدس هو موحى به من الله، ولذلك فأنتم تسعون لإثبات أنه تحرف!!! وطرق إثبات التحريف لا علاقة لها بطرق إثبات عدم كونه وحيا....

فكل المحاولات الفاشلة لإثبات وجود إختلافات أو متضادات أو تناقضات مع القرآن وثوابت الإيمان عند المسلمين؛ لا يعتد بها.. لأنها لا تثبت بأي حال من الأحوال أنها لم تكن موجودة في النسخة الأصلية التي تعترفون أنتم بها بأنها وحيا إلهيا...

لأن التقييم بالعقل لا يجوز للأمور الثابت وحيها!! هذه قاعدة فقهيه أساسية عند المسلمين: لا يمكن رد نص ثبت صدقه نقلا لأنه لا يقبل عقلا!!!! وهذا هو مقياس إثبات وجود التحريف من عدم وجوده... هل هذا النص كان موجودا في النسخة الأصلية التي إعترف محمد أنها كانت وحيا من عند الله أم لا؟!!!

فلو كان موجودا فلا تستطيع أن تنقضه، وإن لم يكن موجود فهو محرف ولا يحتاج أصلا لنقض!!!!!!! وهذا ينطبق على كل نصوص الكتاب المقدس..

--- --- ---

ووضعنا عدة نقاط لإثبات ما نقوله، نلخصها فيما يلي..:

1- إعتراف شيخ الإسلام ابن تيمية بعدم وجود تحريف لفظي في الكتاب المقدس وتعذر إثبات ذلك، وإن وجد فهو إختلاف طفيف في بعض الألفاظ في بعض النسخ!!!!!!

--- --- ---

2- نصوص القرآن التي تثبت أن القرآن مصدقا ومؤكدا على سلامة لما بين يديه ولما معكم ولما معهم، في وقت نزول القرآن.

ووضعنا خمسة عشر نصا قرآنيا يجزم بدون أدنى شك ولو واحد في المليون بأن القرآن مصدقا ومحققا وموافقا ومبرهنا على صدق الكتاب المقدس وعدم وجود أي تحريف فيه... وأن هذا الكتاب كان موجودا بين يدي محمد واليهود والنصارى!!!!!



وبينا فيه ثلاث نقاط مهمة جدا:

أ- معنى كلمة مصدقا!

ب- التصديق على كامل التوراة والإنجيل وليس على جزء منها أو ما يطابق القرآن منها فقط. بمعنى عدم وجود تحريف نصي نهائيا.

ج- وجود نص التوراة والإنجيل كاملا بين يدي محمد واليهود والنصارى في ذلك الوقت.

وكان رد سيادته يتلخص في جملة واحدة: هذا عموم قام البرهان على أنه مخصوص!!!!!!!!!!!! !!!!!

قالها ابن تيمية وقالها الإمام ابن حزم في كتابه الفصل في الملل والأهواء والنحل: [وأما قوله تعالى: "يا أيها الذين أوتوا الكتاب آمنوا بما نزلنا مصدقاً لما معكم" فنعم هذا عموم قام البرهان على أنه مخصوص وأنه تعالى إنما أراد مصدقاً لما معكم من الحق لا يمكن غير هذا].

أين هذا البرهان؟؟!!! لا أحد يدري!!! لقد برهنا لذواتنا ويجب عليكم أن تصدقوا البرهان الموجود في عقلنا وحدنا!!!!!! لايمكن غير هذا!!!! هو كده إذا كان عاجبكم!!!!!!

وسوف تكون هذه هي الإجابة الوحيدة على كل النقاط والبراهين التي سنسوقها بعد ذلك!!!! يوجد جزء محرف بسيط ولكل باقي الكتاب سليم!!!!! والتصديق هو على الجزء السليم وليس على الجزء المحرف!!!!!!!!

--- --- ---

3- النصوص القرآنية التي تأمر أهل الإنجيل بالرجوع إليه في أحكامهم في وقت محمد وليس في وقت عيسى. {وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه} وهذه لام الأمر، وهو أمر من اله القرآن، وأمر من مات قبل هذا الخطاب ممتنع، وإنما يكون الأمر أمرًا لمن آمن به من بعد خطاب القرآن بالأمر.فعُلم أنه أمر لمن كان موجودا حينئذ أن يحكموا بما أنزل الله في الإنجيل.

وحيث أنه من المستحيل أن يكون الأمر للذين كانوا في أيام المسيح لأنهم ماتوا، ولا يمكن أن يأمر الله أناسا مائتين!!! فالأمر موجه للأحياء الذين كانوا يعيشون في أيام محمد ويؤمنون بالإنجيل!!!!

وقد قال بعض المفسرون أن هذا الأمر قد نسخ، بمجئ القرآن، ونحن لا نعترض على هذه الإجابة لأنها تؤكد على عدم تحريف النصوص!!!

بينما قال الأخ مودي نفس الإجابة المعتادة: هذا عموم قام البرهان على أنه مخصوص!!!!!!!!!!!! !!!!! فهو يحكم بما فيها مما لم ينسخه الله، ويشهد بتصديق ما فيها مما لم يُبدل.!!!!!!!!

وعلى الرغم من هذه الإجابة فيرجع ويناقض نفسه مقتبسا من ابن تيمية قوله: [إذ لا يُؤمرون أن يحكموا بما أنزل الله ولا يعلمون ما أنزل الله].

ولو كان الكتاب فيه بعض التحريف البسيط كما يدعون، فكيف يعرف أهل الكتاب الفرق بين المحرف والسليم؟؟؟!!! وكيف يأمرهم الله بإقامة كتاب هو يعرف أن فيه جزء بسيط محرف؟؟؟؟!!!!!!!!

--- --- ---

4- النصوص القرآنية التي تذم أهل الكتاب لتركهم إتباع التوراة والإنجيل.... فإذا كان التبديل قد وقع في ألفاظ التوراة والإنجيل قبل مجئ محمد، لم يُعلم الحق من الباطل، فسقط الاحتجاج بهما ووجوب العمل بهما على أهل الكتاب، فلا يذمون حينئذ على ترك اتباعهما، ولا يمدحون على العمل بها!!! بينما القرآن قد طلب منهم إقامتها وذمهم على ترك الحكم بما فيهما، ومدحهم على العمل بها!!!!

وقد وضعنا لحضراتكم:

1- نصوصا تمدح أهل الكتاب على تمسكهم به وتلاوتهم آياته.

كيف تمدح هذه النصوص أهل الكتاب الذي يتمسكون بالكتاب، ويتلونه طوال الليل وهم ساجدين، ولا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا، ويؤمنون بما أنزل إليهم!!!! كيف يكون كل هذا المدح لأناس يؤمنون ويتلون ويتمسكون بكتاب محرف؟؟؟؟؟!!!!!!

2- نصوصا تذم أهل الكتاب على عدم العمل به مع أنهم يتلونه.

فكيف يذم القرآن الذين لا يعملون بالتوراة مع أنهم يتلونها ليل نهار، ويشبههم بالحمار الذي يحمل أسفارا ولا يعي ما بها، ولو كانوا أقاموها لأكلوا من فوقهم وتحتهم!!!! ثم كيف يستشهد بأن محمد إسمه موجود عندهم في التوراة مع أن المسلمين يدعون بأن أهل الكتاب حرفوها ومسحوا النصوص التي تتكلم عن محمد فيما بعد!!!!!! وعندما رأوا محمد يأكل الإبل ويشرب ألبانها أنكروا عليه ذلك لأنها محرمة عندهم في التوراة، فقال لهم محمد أن يعقوب هو الذي حرمها على نفسه، وهي لم تكن محرمة فهاتوا التوراة وأروني أنها محرمة؟؟!!!!! في كل هذا لم ينكر إطلاقا التوراة ولم يدعي أنها محرفة!!!

3- نصوصا توضح أن الله أورث الكتاب لآل إسرائيل!!!!.

وهذه النصوص تدحض فكرة أن الله إستأمن الأحبار والربانيين على الكتاب فحرفوه، كما يدعي بعض الجهلة الذين لا يفقهون شيئا في اللغة العربية، فهاهو الله يورث الكتاب بنفسه جيلا بعد جيل من بني إسرائيل!! فهل لنا أن نسأل كيف يورث الله للناس كتابا محرفا؟؟!!!!!!!

وكانت الإجابة التقليدية من الأخ مودي:

هذا عموم قام البرهان على أنه مخصوص!!!!!!!!!!!! !!!!! فهو يذكر في كل تلك النصوص الأجزاء السليمة فقط من الكتاب، ولا يعني الجزء المحرف!!!!!!!!

إنتهت الإجابة

وهي الإجابة المرفوضة شكلا وموضوعا، لأنه لم يرد أي ذكر في أي نص من نصوص القرآن أو الأحاديث لوجود تحريف لفظي للكتاب المقدس، هذا بالإضافة إلى أنه مستحيل أن يأمر الله أناسا بإقامة كتاب أنزله هو، ويمدحهم إن فعلوا ذلك، ويذمهم إن لم يفعلوا، ويقول لهم أنه هو الذي أورثهم ذلك الكتاب، ثم نقول بعد ذلك أنه يعلم أن فيه جزءا محرفا دون أن يذكر لهم هذه الحقيقة المرة!!!!!!! وأن عليهم إكتشاف هذا الجزء المحرف بأنفسهم من الدلائل والبراهين!!!!!

يعني بالبلدي كده بيقولهم، أنا بختبر ذكائكم هاشوف إن كنتم ها تطيعوني ولا ها تكتشفوا المقلب إللي عملته فيكم!!!!!!!!

--- --- ---

5- النصوص القرآنية التي تحرم تبديل كلمات الله... فلا يمكن الإحتجاج بأنه هذه النصوص خاصة بالقرآن فقط وليس بكل كلام الله.

إذا كان التوراة والإنجيل الأصليين هما كلام الله فهل يمكن تبديل كلام الله؟!!! سؤال يحتاج إجابة واضحة؟!!!!!!

تكلم القرآن عن إستحالة تبديل كلمات الله في أربع أماكن مختلفة في القرآن!

وقد وضع القاعدة العامة أن كلام الله لا يمكن تغييره تحت أي ظرف من الظروف، ثم إستخدم هذه القاعدة العامة في التطبيق على بعض المواقف وهي كما يلي:

1- لا تبديل لوعود الله للأنبياء. كما في الأنعام34.

2- لا تبديل لكلام الله بصفة عامة في وعده ووعيده وأحكامه. كما في الأنعام115.

3- لا تبديل لوعود الله بالبشرى للمؤمنين. كما في يونس64.

4- لا تبديل لكلام القرآن كما ذكر في سورة الكهف27. وقيل أن المقصود هو كلامه لأهل الكهف وليس القرآن.

وسؤالي واضح جدا وصريح ومباشر... أنتم تعترفون بأنه كانت هناك كتب سماوية أنزلها الله من السماء!!! وأن هذه الكتب هي كلام الله مثلها مثل القرآن تماما!!!! ولكن الفرق أن الله أوكل حفظ كلامه القديم للناس فحرفوه!!!! ولذلك فقد تعهد بحفظ كلامه الجديد بنفسه!!!!! فلماذا يسمح الله بمحي كلامه (ولا أقول نسخه)؟؟؟!!!! أو تبديله أو تغييره؟؟!!! هل يمكن أن يُمحى كلام الله؟؟؟!!!!!

وهنا لم نجد إجابة على هذه النقطة!!!!!

512
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
tค๓tค๓
مشرف عام من جيوش الاحرار
مشرف عام من جيوش الاحرار
tค๓tค๓


انثى التِنِّين
عدد المساهمات : 811
نقاط : 27782
تاريخ التسجيل : 29/12/2009
العمر : 35
الموقع : http://xat.com/jesus_is_love

اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي   اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي Icon_minitimeالسبت يناير 16, 2010 12:03 pm

ميرسي يا توتا على تعبك ويارب حد يجوبك يا قلبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://xat.com/jesus_is_love
 
اعتراف القران بسلامه الكتاب المقدس من التحريف ...واتحدي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ما هو الكتاب المقدس؟
» هل الكتاب المقدس محرف؟
» أنواع النصوص فى الكتاب المقدس
» على الموبيل الكتاب المقدس كامل عهد قديم وجديد
» المسيح هو اللة بئثبات من القران والاحديث الاسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات كنيسة الاحرار :: منتدى الاديان :: مناقشات بين الاديان-
انتقل الى: